وأورد السفير عبداوي في حديث خص به النهار، “نجحت الجزائر في احتضان قمة بهذا الحجم، لهذا بمقدورها أن تحتضن العديد من التجمعات الكبرى لرؤساء الدول مهما كان الموضوع”.
وأضاف ذات المتحدث، بخصوص نية القادة العرب في توحيد الصف اتجاه السياسة الخارجية، على لن هناك عدة أوجه تلاقي للسياسة الخارجية للدول العربية، كما قلت في عدم الانحياز ولعب دور في المنظومة الدولية.
كما أكد المسؤول بوزارة الخارجية، انه يكون للدول العربية صوت وأوجه عديدة لتلاقي خاصة بالنسبة للمبادئ العامة وعدم التدخل في الشؤون الداخلية ونبذ العنف في الحلول التي من يجب أن تكون سلمية للمشاكل العديدة التي تعاني منها الدول العربية
وتابع المدير العام للاتصال والإعلام والتوثيق بوزارة الخارجية قائلا :”“كل هذا يجمع الدول العربية و لا يفرق وما يجمع الدول العربية هي القضية الفلسطينية”.
رمزي أحمد توميات